ليبية مغتربة تموت الف مرة كل يوم وهي جالسة فقط على كرسي تتفرج على مجازر وطنها تتفرج من بعيد وفي يدها الرموت كنترول تتنقل بين قنوات الاخبار جسمها فقط على هدا الكرسي اما عقلها وقلبها وروحها ففي سفر دائم غائبون جميعهم هناك يرافقون اهلها وثوارها ويدعون لهم بالنصر القريب وستبقى ليبيا دائما حرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
ذات يوم من صيف 1969 كنت في المكتبة الشرقية في بيروت، أختار بعض الكتب الفرنسية حين وقع لي كتاب صغير من مائتي صفحة، اسمه الإسلام والصلي...
-
كشف استثمارات جمعية الدعوة الإسلامية العالمية للسنة المالية 1377 - ( 2009 مسيحي ) ر .م النشاط الاستثماري في المصارف و...
كل ليبي حر هكذا
ردحذفشن علاقة العنوان بالفيديو !!!!!!!!!!!!!
ردحذف