الخميس، 3 مارس 2011

المبادرة الوطنية طرابلس : دعوة إلى الاعتصام في المساجد


دعوة إلى الاعتصام في المساجد
جمعة المراغمة




جمعة المراغمة تستهدف ترغيم انف الطاغية والطغيان في التراب، والصمود أمام آلة حربه بصدور عارية ولكنها واثقة في انتصارها بحقها المشروع


من أجل ذلك تدعو لجنة المبادرة الوطنية بطرابلس جموع المصلين في كل مساجد طرابلس للاعتصام في صحون مساجد المدينة وترديد شعارات الانتفاضة بما يتلاءم مع مهابة وحرمة المسجد، ومن أبرزها:



·        نصر من الله وفتح قريب
·        دم الشهداء ما يمشيش هباء
·        لا حوار لا استسلام حتى يرحل الجبان



هدف الدعوة الى الاعتصام أن نحافظ على روح الانتفاضة في النفوس فلا تخفت ويعلم البغاة أننا عازمون على المضي قدما على طريق التضحية بكل غالي ونفيس من أجل الخلاص من منظومة الاستبداد إلى الأبد.


لجنة المبادرة الوطنية طرابلس

هناك 4 تعليقات:

  1. فكره اكثر من رائعه ..... ولتستمر الأعتصامات في كل الأوقات . بحيث يتبادل الثوار المراكز عند الحاجه

    ردحذف
  2. مبادره ممتازة والنصر قريب بادن الله

    ردحذف
  3. ربي ينصركم إنشاءالله

    ردحذف
  4. السلام عليكم.. هذا ما تحتاجه الثورة. دماء جديدة و اصرار مستمر. ان ما يقتل الخوف هو الغضب و ليس خيرٌ من غضبة لله. يجب ان نذكر الشهداء الذين ضحوا على الارض الليبية و هم يطلبون حقهم فى الحرية . هذا يزيد غضبنا و يقتل خوفنا. تذكروا يا اهل طرابلس ان الحرية لها ثمن و المدن التي دفعت الثمن نالت حريتها. على كل فرد ان يجود بنفسه فى هذا الموقف. فوالله و الله لو تمكن المجرم من سيطرته على ارضنا مرة اخرى ليقتلنكم في بيوتكم و لن يشفع لكم انكم لم تخرجوا و سيحاكم ابناءكم و يأمركم بشنقهم بايديكم. الآن الفرصة لكم و القوة بايديكم وهو المهزوز الخائف المرتعد. فلا تهنوا و انتم الاعلون بإذن الله. ما كنتم تخشونه دائماً ان يكون الخروج غير شرعي. الآن افتى علماء الامة بالداخل و الخارج بوجوب القتال. ان خروجكم جميعاً في مرة واحدة سيلقي في قلوب المجرم و جنوده و زبانيته الرعب و سيلقي سلاحه و يفر. انصروا اهلكم في الزاوية و مصراتة و اجدابيا بخروجكم و هم الذين خرجوا لنصرتكم. و الله أكبر من المجرمين

    ردحذف

رحمك الله صاحبي ورفيقي

  رحمك الله صاحبي ورفيقي وان شطت بنا الديار وباعدتنا الغربة اجسادنا ولم تتفارق قلوبنا يوما... نشأنا مع بعض في نفس المدينة في طبرق وكانت اول ...