الجمعة، 8 يوليو 2016

مسؤول في شركة الكهرباء : لم نصل لمرحلة الانهيار التام لشركة الكهرباء


كهرباء ليبيا من سيء إلى أسوأ

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للكهرباء يتحدث لمراسلون عن أسباب انقطاع التيار الكهربائي عن مناطق ليبيا المختلفة والحلول المطروحة لذلك.  

السنوسي بسيكري : أزمة السيولة: ماذا بعد طباعة عملة جديدة؟


انتهى الخلاف حول طباعة عملة جديدة الذي كان ناتجا عن الانقسام المؤسسي في البلاد بوجود مصرفين مركزيين في طرابلس والبيضاء، بأن تم تداول العملة الممهورة باسم محافظ مركزي البيضاء في المنطقة الشرقية، بينما تم توزيع العملة التي تحمل توقيع محافظ مركزي طرابلس في المنطقة الغربية والجنوب.
السؤال اليوم: ماذا بعد أن تنفد الكميات من العملة التي تم طباعتها في كل من بريطانيا وروسيا؟ فأزمة الثقة في المصارف ما تزال قائمة، ولا يعود من النقود التي تخرج من المصارف إلا النزر اليسير.

منظومة الازدواج الوظيفي تخفض العدد إلى النصف


كشف اعتماد الرقم الوطني في المنظومة المالية للمرتبات عن كبر حجم أحد أبرز ملفات الفساد المالي والإداري الذي تغلغل في القطاع العام على مدى سنوات سابقة.

الاثنين، 4 يوليو 2016

السنوسي بسيكري : تقاطعات إيجابية أم مناورات لالتقاط الأنفاس


أحداث متسارعة غير أنها شديدة الغموض، قد تحمل بشائر لليبيين، وربما تكون نتائجها كصب البنزين على النار.

المقطع الأول من المشهد العام يظهر فيه السيد "عبدالباسط اقطيط"، وهو الناشط السياسي الطموح الذي سبق أن رشح نفسه لرئاسة الحكومة بعد إقالة السيد علي زيدان. فقد أعلن اقطيط عن مبادرة للتعايش السلمي في المنطقة الشرقية، وأكد اقطيط في مقطع فيديو على الفيس بوك توقيع رئيس البرلمان، عقيلة صالح، وقائد الجيش التابع له، خليفة حفتر، على مبادرته. وامتدح اقطيط مجلس شورى درنة، وأكد قبولهم خطته التي تتضمن وقفا لإطلاق النار وترتيبات أمنية على رأسها تشكيل مجلس عسكري، يضم ضباطا لم يتورطوا في الصراع الدائر وغير منتمين للكرامة أو فجر ليبيا.

الرئيس السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار : بداية الكارثة كانت مع قدوم زيدان


أجرى الصحفيان أحمد المصري وعفاف قبلاوي حوارا مع مدير عام محفظة ليبيا أفريقيا والرئيس السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار محسن الدريجة، نشر يوم 26 يونيو الجاري على موقع صحيفة "القدس العربي"، أكد فيه أن بداية الكارثة الاقتصادية التي حلت بليبيا، كانت مع تمرير حكومة علي زيدان ميزانية تجاوزت الـ 70 مليار دينار، وأنفقت أكثر من 74 مليار دينار (حوالي 56 مليار دولار)، ولم يحدث أي تغيير في البنية التحتية أو بناء أي شيء ملحوظ.