نا لننصر رسلنا واّلذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد
يستمر العطاء الثوري المبارك .... وتتواصل عنجهية نظام القذافي ومسلسل الملاحقات والاغتيالات للثوار والشرفاء من أبناء
ليبيا الحرة .... ورغم كل الحملات المسعورة وكل الإرهاب المنظم والإبادة الممنهجة التي يتعرض لها شعبنا الليبي .... أثبت أبطال
الثورة في طرابلس وفدائيي الائتلاف وباقي فصائل الثوار إم لم ولن يتراجعوا ولن ينكسروا أو يلقوا السلاح .... بل سنبقى صامدون
وضاغطون على الزناد وقابضون على جمرة الكفاح حتى تحرير ليبيا من شرقها الصامد .... إلى غرا الثائر ... ومن بحرها الهادر
الى صحرائها وجبالها الشامخة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق