الأربعاء، 13 أبريل 2011

ملاحقة اللجان الثورية والعناصر الامنية

هناك 3 تعليقات:

  1. لا يصح تطلق الطيير و تجرى تحته

    ردحذف
  2. كل من انتمى للجان الغوغائية بشقيها التنظيمى و العسكري مارس الارهاب على الشعب الليبي من نهاية السبعينيات و حتى بعد 17 فبراير. يكفي ان المواطن الحر الشريف كان لا يستطيع حتى ان يتكلم في مناسبة اجتماعية خوفاً من هؤلاء الغوغائيين. إن وجودهم و تغلغلهم في كل المصالح و الشوارع و الازقة و المساجد و حتى بين افراد العائلة الواحدة ساهم في كبت الشعور الوطني و أدى الى الخوف و الهلع و سوق الارهاب النفسي الذي مارسته هذه اللجان على كل الاصعدة. ناهيك عن حرمان كل وطني غيور من المواقع القيادية في كل المصالح و لو كان هذا الموقع " عضو نقابة الحواتة" خوفاً منهم ان يتمرد " الحوت في البحر على قائدهم المغوار". هؤلاء إن تسامح معهم الشعب الليبي الطيب فلا أقل من ان يمنعوا من التسلل للمواقع القيادية او القوات المسلحة حتى لا يخربوا علينا بأفكارهم النتنة فهم المنافقين الذين لا يزيدونكم إلا خبالاً. فشعبنا غني بالكفاءات التى قمعها النظام و حجبها عن ان تشارك في نهضة بلادنا العزيزة و هؤلاء ليسوا الا متسلقين نفعيين رؤوسهم فارغة الا من الفوضى و الغوغائية التى عاشوا عليها و تطحلبوا على حساب شعبنا.

    ردحذف
  3. احمد من فرنسا13 أبريل 2011 في 10:15 ص

    علينا بالحذر من كل اعضاء اللجان الثوريه بدون استثاء وتصنيفهم ونشر اسمائهم جميعا للحيطه من شرورهم وحتي لا يكونوا اعضاء في دولة ليبيا الحره

    ردحذف

رحمك الله صاحبي ورفيقي

  رحمك الله صاحبي ورفيقي وان شطت بنا الديار وباعدتنا الغربة اجسادنا ولم تتفارق قلوبنا يوما... نشأنا مع بعض في نفس المدينة في طبرق وكانت اول ...