الجمعة، 1 أبريل 2011

تصحيح- حق الرد- جمعية الطلاب الليبيين في المملكة المتحدة

السلام عليكم, هناك بعض النقاط بخصوص جمعية الطلاب الليبيين بالمملكة المتحدة التي وجب التنويه عليها, اللجنة التسييرية الحالية للجمعية هي لجنة مؤقتة تطلّبت ظروف الوضع الراهن تقدمهم وتوليهم لزمام المبادرة بالفعل يوجد عدد ممن كانوا في اتحاد الطلبة القديم, ولكن هل تناسى الجميع ان المجلس الانتقالي الذي يقول عنه كل الليبيين انه الممثل الشرعى الوحيد لكل الليبيين اعضاءه لم يتم اختيارهم من قبل الشعب!! كلا بل حيثيات الوضع تطلبت تقدم اشخاص حتي لايكون هناك فراغ سياسي وقيادي, وهل تناسيتم ان اعضاء المجلس بل و رئيس المجلس نفسه كان وزيراً في نظام القذافي, اذا وجب عدم الحكم بهذا المنطلق, بل يجب الشد على ايدي اعضاء ...اللجنة التسييرية بالجمعية لانهم كان شجعاناً منذ بداية ثورة 17 فبراير المباركة اعلنوا مساندتهم التامة لها, وخرجوا يتظاهرون منذ الايام الاولي, متجاهلين التهديدات التي اطلقها ازلام القذافي في اتحاد الطلبة وتهديدات الملحق الثقافي بايقاف المنحة وتحويلهم للتحقيق, وغيرها من المضايقات التي كانوا يستقبلونها يومياً ,وبعض منهم هم من المدن الغير محررة (طرابلس) فهل فكرتم كيف انهم بموقفهم الشجاع هذا يعرضوا في اهلهم للخطر, ولكن لم يأبهوا يوماً لذلك! فدماء أهلنا ليست اغلي من دماء الشهداء, فيا اخوتي لنترفّع عن اسلوب الطعن فكما قلنا ان اللجنة الحالية هيا لجنة مؤقتة وتعهدوا بعدم الترشح مرة اخري عند تحرير ليبيا, وستقام عملية اختيار ديمقراطية يشارك فيها كل الطلبة, أما بالنسبة للناحية المالية للجمعية حالياً, فاواللهي الذي لااله الا هو, اعضاء اللجنة 
التسييرية بالجمعية يدفعون من مالهم الخاص في سبيل التنقل ودعم مصاريف المظاهرات, يااخوتي لاتكونوا بتعليقاتكم سلبيين وهداميين, فلنحسن الظن ببعضنا ولنتعاون لتحقيق حلمنا الذي بات قريباً باذن الله, ودامت ليبيا حرة آبية

اللجنة الإعلامية بجمعية الطلاب االليبيين بالمملكة المتحدة

هناك 4 تعليقات:

  1. هذا الكلام الصح

    ردحذف
  2. بالقاسم الجارد1 أبريل 2011 في 11:01 ص

    هنا مربط الفرس. من المؤسف أن نسمع مثل هذا الكلام الذي يريد أن يصور أن فقط أعضاءاللجنة التسييرية بالجمعية كانوا شجعاناً منذ بداية ثورة 17 فبراير المباركة اعلنوا مساندتهم التامة لها, وخرجوا يتظاهرون منذ الايام الاولي, متجاهلين التهديدات التي اطلقها ازلام القذافي في اتحاد الطلبة وتهديدات الملحق الثقافي بايقاف المنحة وتحويلهم للتحقيق, وغيرها من المضايقات التي كانوا يستقبلونها يومياً. هذه مغالطة كبيرة جدا وهذه ليست الحقيقة المطلقة ولا يجب السكوت عليها البته. بل هناك الكثير من الطلبة خرجوا في مظاهرات ونددوا بما يجري في ليبيا علنا وليسوا أعضاء في هذه اللجان. والذي اعرفه انا وخاصة في شفيلد اننا اجتمعنا واخترنا بعض الاشخاص ولا يعني اختيارنا لهم انهم كانوا مميزين عن غيرهم او كانوا هم اول من خرجوا في مظاهرات بل على العكس تماما فهناك اعضاء في اللجنة التي اخترناها لم ينضموا الى المظاهرات الا بعد فترة طويلة من اندلاعها. يجب ان تعتذر اللجنة الاعلامية على هذا الخطاب وتعيد صياغته معتذرة لجميع الطلبة والا سوف نأخذ موقفا آخر ونسقطها كما اسقطنا اتحاد الطلبة. وعلى جميع اعضاء اللجنة عدم المزايدة وتجميع الكردت فلن يكون في ليبيا الحرة نظام الكردت. فعلى من يجمع في الكردت ان ينظم الى اللجان الثورية والتي تعمل بهذا النظام.من هنا اخاطب المسؤول عن هذا الخطاب ان يعتذر عما خطت يداه. هذه اللجنة هدفها فقط تنسيقي ليس الا. وهي لجنة قابلة للتعديل والتغيير وكما اكدنا انها لجنة تطوعية وليست تشريفية لأنهم كانوا هم السباقون.

    بالقاسم الجارد

    ردحذف
  3. كان الله معهم وايدهم بنصره في حقوقهم

    ردحذف
  4. كفاكم أيها المتسلقون والانتهازيون..معظم الطلبة غير مقتنعون بشئ إسمه إتحاد طلبة لان مثل هذا الكيان لم ولن يكن لخدمة الطلاب والدفاع عن حقوقهم وحل مشاكلهم بل وعلي العكس هو لسرقة الاموال التي تستقطع من منحهم الدراسية ليتمتع بها الحذاق والشطار والباحثين عن الشهرة والاضواء...هذه الجمعية أيضا ماهي الا إستمرار لمهزلة وكذبة إتحاد الطلبة..لانريد اتحاد ولاجمعية فلم تجلب لنا هذه المسميات الا التفرقة بين الطلبة وإيقاظ النعرات القبلية والجهوية وهي أيضا لم تفرز لنا الا الفاشلين في الدراسة والمرضي الذين يعانون من عقد النقص. الشعب الليبي لاحاجة له لمظاهراتكم في شوارع لندن او ليدز او نوتنهام..من أراد نصرة الشعب فليذهب هناك ويقاتل ولكن لن تفعلوا ذلك لانكم فقط خلقتم للهرج والمرج الهتاف والنفاق كما فعلتم في عهد معمر وهاأنتم تفعلون في العهد الجديد الذي لم يبزغ فجره بعد..

    ردحذف

رحمك الله صاحبي ورفيقي

  رحمك الله صاحبي ورفيقي وان شطت بنا الديار وباعدتنا الغربة اجسادنا ولم تتفارق قلوبنا يوما... نشأنا مع بعض في نفس المدينة في طبرق وكانت اول ...