هل تم شراء ذمة وكالة رويترز للأنباء من قبل نظام باب العزيزية الفاقد للشرعية؟
Reuters news agency and Babr Al-Aziziyah Regime .. A big question mark!
لقد لاحظت ولاحظ الكثيرون إنحياز وكالة رويترز للأنباء لصالح نظام باب العزيزية .. هناك عدة أمثلة على ذلك .. ناهيك عن وصفها للثوار بأوصاف غير صحيحة يقوم مندوب الوكالة بطرابلس بحملة تشويه وتزييف للحقائق آخرها تكذيبه لعدة قنوات عالمية عن حدوث انفجارين كبيريين بطرابلس الليلة وكذب الخبر بعنوان (طرابلس هادئة على الرغم من تقرير للعربية عن انفجارين).. وقبل ذلك قيام الوكالة بتحريف كلام الاميرال جيمس ستافريدس القائد الاعلى لقوات حلف شمال الاطلسي في اوروبا وقائد القيادة الاوروبية للقوات الامريكية بعدم وجود دلائل على وجود خلايا للقاعدة بشرق ليبيا .. حيث قامت الوكالة بتلفيق خبر تم نشره وحذفه ثم إعادة نشره بصورة مثيرة للإستغراب تحت عنوان (معلومات المخابرات بشأن المعارضين الليبيين تظهر دلائل للقاعدة).
أن الأمر يدعو للشك والريبة .. ويجعلنا نتساءل هل تم شراء ذمة وكالة رويترز للأنباء من قبل نظام باب العزيزية الفاقد للشرعية؟
Others and I have noticed the bias of the Reuters news agency in favor of theGheddaffi Regime. There are several examples of this. In addition to describing the revolutionaries as rebels, its correspondent in Tripoli denied the recent news made by severalchannels for an occurrence of loud explosions in Tripoli tonight. The agency said (Tripoli quiet despite the report of the Alarabiya channel). Before that, the Agency twisting the words of Admiral James Stavridis supreme commander of NATO forces in Europe and commander of European Command for U.S. for cesthere is no evidence of al-Qaeda cell in eastern Libya. TheAgency has fabricated the story when it was published it and then delete it and re-published it again in an surprisingly way under the title (intelligence on Libyan dissidents are showing signs of the al-Qaeda).
Reuters news agency and Babr Al-Aziziyah Regime .. A big question mark!
لقد لاحظت ولاحظ الكثيرون إنحياز وكالة رويترز للأنباء لصالح نظام باب العزيزية .. هناك عدة أمثلة على ذلك .. ناهيك عن وصفها للثوار بأوصاف غير صحيحة يقوم مندوب الوكالة بطرابلس بحملة تشويه وتزييف للحقائق آخرها تكذيبه لعدة قنوات عالمية عن حدوث انفجارين كبيريين بطرابلس الليلة وكذب الخبر بعنوان (طرابلس هادئة على الرغم من تقرير للعربية عن انفجارين).. وقبل ذلك قيام الوكالة بتحريف كلام الاميرال جيمس ستافريدس القائد الاعلى لقوات حلف شمال الاطلسي في اوروبا وقائد القيادة الاوروبية للقوات الامريكية بعدم وجود دلائل على وجود خلايا للقاعدة بشرق ليبيا .. حيث قامت الوكالة بتلفيق خبر تم نشره وحذفه ثم إعادة نشره بصورة مثيرة للإستغراب تحت عنوان (معلومات المخابرات بشأن المعارضين الليبيين تظهر دلائل للقاعدة).
أن الأمر يدعو للشك والريبة .. ويجعلنا نتساءل هل تم شراء ذمة وكالة رويترز للأنباء من قبل نظام باب العزيزية الفاقد للشرعية؟
Others and I have noticed the bias of the Reuters news agency in favor of theGheddaffi Regime. There are several examples of this. In addition to describing the revolutionaries as rebels, its correspondent in Tripoli denied the recent news made by severalchannels for an occurrence of loud explosions in Tripoli tonight. The agency said (Tripoli quiet despite the report of the Alarabiya channel). Before that, the Agency twisting the words of Admiral James Stavridis supreme commander of NATO forces in Europe and commander of European Command for U.S. for cesthere is no evidence of al-Qaeda cell in eastern Libya. TheAgency has fabricated the story when it was published it and then delete it and re-published it again in an surprisingly way under the title (intelligence on Libyan dissidents are showing signs of the al-Qaeda).
لا أعتقد ذالك لا نهم يعرفون جيدا العوقب اذا قومو بذالك هم يعرفون أنهم العوقب وهم متاكدون لايصتطيعون رد الروحو في جثة قد تعفنة
ردحذفأما بنسبت لجتماعاتمهم ولأقائتهم وتأجيل الضربات على هذا الضاغية (لارتفاااااااع الفواتير علي اليبين الأحرار بعد أنتصارهم) وهم منتصرون باذن الله
سؤال وجيه وقد لاحظت أن خبر الدخول إلى سرت كانت وكالة رويترز أول من أذاعت به واتضح بعد ذلك أنه خبر كاذب. للأسف إلتقمه الكثيرون قبل التأكد منه بما في ذلك السيد عبد الرحمن شلقم الذي تكلم عن إستقبال أهل سرت للثوار بالذبائح و"الكسكسي". وبالطبع أذاعته الفضائيات نقلا عن رويترز بما في ذلك الجزيرة والعربية. يجب أن نأخذ الحيطة من الأخبار التي تأتي من هذه الوكالة العريقة والتي لا شك أنها لا تسلم من ضغوطات وإغراءات المال الذي يسيطر الحقيد على قناطير مقنطرة منه.
ردحذف