عاشت ليبيا حرة .. والموت للعميل القذافي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
ذات يوم من صيف 1969 كنت في المكتبة الشرقية في بيروت، أختار بعض الكتب الفرنسية حين وقع لي كتاب صغير من مائتي صفحة، اسمه الإسلام والصلي...
-
كشف استثمارات جمعية الدعوة الإسلامية العالمية للسنة المالية 1377 - ( 2009 مسيحي ) ر .م النشاط الاستثماري في المصارف و...
أبكى حرقه ودموعى تنهمر دما أحمر قانى
ردحذفأولادى يقتلون ظلما وأحفادى غدر بهم الجانى
كيف لا أبكى.. وأنا أرى مساجد تدمر أمامى
كيف لاأحزن ..وأطفالى يرتعبون خوفا
فتزداد أحزانى
لا..ثم لا...ما مات إنسان من الحزن ولا الأشجانِ
لا ...والف لا... فالله قادر على تغير الأحزان
فالفرح آت ...والهم زائل ...وغدا تتحقق الآمانى
أنى لأرى نورا يشرق فى الأفق القريب
أرى الظلام ينقشع.......وليس ذلك ببعيد
أرى زهورا تتفتح فى ربوع بلادى
وينتشر رحيقها ليعم الجبل والوادى
فالأرض التى أرتوت بدماء الشهداء
تحتضن أبطالها بفخر وكبرياء
وتصرخ مهلله بأن نور الحريه وضاء
فترتسم إبتسامه على وجوه كل الشهداء
فتزيل أشجانى وتمحو أحزان الأبرياء
ف الطبولى
الله يرحم كل شهدائنا الذين سقطوا في كل ربوع ليبيا. والانتقام من الطاغية القرافي واعوانه يا رب!!!!!!
ردحذف