أنه في يوم السبت الموافق 23/07/2011 عقدت الجالية الليبية في فرنسا مؤتمرها الأول تحث شعار (معاً من أجل ليبيا )
وقد حضر المؤتمر أكثر من مائه وأربعين من الجالية الليبية ومندوبو جمعيات أهلية ليبية وفرنسية وعربية وعدد من المدعوين الفرنسيين و من جاليات أخري وألقيت عدد من الكلمات الترحيب حيث أكد المدعوون علي دور الجالية الليبية في فرنسا في الموقف الفرنسي و الإشادة بثورة 17 فبراير و أهدافها السياسية وعلي دور الشباب في ليبيا المستقبل وعلي دعم المجلس الوطني الانتقالي , و بدأ عرض الورقات المشاركة بالمؤتمر باللغتين العربية و الفرنسية و التي كانت وفقاً للأتي :
1- أ. سهيل أبوشيحه .
2- أ.حسين المرابط .
3- أ. صالحة اشتوي .
وقد ألقيت الجمعيات الأهلية الليبية علي الساحة الفرنسية كلمات أمضت فيها ألنشاطات التي قامت بها هذه الجمعيات هي :
1- جمعية الشباب الليبي – تور .
2- جمعية الشباب الليبي – بيزنسون .
3- جمعية ليبيا الجديدة – باريس .
4- جمعية ثورة 17 فبراير – باريس .
5- جمعية مساندة ثورة 17 فبراير – باريس .
6- جمعية ليون – ليون .
7- جمعية تولوز – تولوز .
وفي الختام أصدر الحاضرون البيان الختامي للمؤتمر للأتي /
بسم الله الرحمن الرحيم
تنادت الجالية الليبية بالساحة الفرنسية بتاريخ 21 2011 / 07 / ، بعقد مؤتمرها الأول تحت شعار (معاً من أجل ليبيا)، وتم طرح بعض الأوراق من خلال هذا المؤتمر والتساؤلات بشأن الحالة الليبية التي يعيشها كل ليبي، ونحن نختتم أعمال مؤتمرنا هذا بالتأكيد علي الأتي :
· بالتأكيد علي أن ليبيا وحدة واحدة وعاصمتها طرابلس ولا قبلية ولا شرقية ولا غربية بل جميع الليبيين أحرار في وطن واحد تحت مسمي ليبيا.
· دعمنا الكامل للمجلس الانتقالي الوطني كممثل شرعي و وحيد للشعب الليبي وهو يقود هذه المرحلة الانتقالية هتي سقوط نظام الطاغية.
· نعلن تضامننا المطلق مع شبابنا الثائر علي كل الجبهات ودعوة جميع الأخوة المقيمين بالخارج إلي ضرورة تقديم المزيد من الدعم وخاصةً في مجال الإغاثة الإنسانية.
· رفض كافة المبادرات السياسية التي تهدف إلي إيجاد مخرج للطاغية علي حساب إرادة الشعب الليبي والدعوة إلي إسقاط نظامه بكافة الوسائل المتاحة ومحاكمته هو و أركان نظامه عن كل جرائم الإبادة التي ارتكبها ضد الشعب الليبي.
· رفض كافة المحاولات البائسة التي يقودها أركان النظام من أجل تشويه صورة الثورة الليبية المباركة.
· ضرورة وضع آلية رسمية يشرف عليها المجلس الانتقالي الوطني فيما يتعلق بعلاج الجرحى من خلال الجمعيات المنتشرة في الخارج وخاصةً الساحة الفرنسية.
je croyais que j'étais le seul libyen en France
ردحذف