السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رداً على مناورات سيف الإرهاب السياسية والتي يقوم بها منذ نهاية الأسبوع الماضي مع عدة جهات دولية للخروج من الـ"زنقة" التي وقع فيها هو ووالده ببسالة وشجاعة شباب ليبيا الشجعان
ويبدو ومن التسريبات للخطوط العريضة لهذه المناورات أن السيد سيف مازال طامعاً في حكم ليبيا ربما على أشلاء ماتبقى من شعبها بعد تطبيق نظرية الإحلال والاستبدال ، شعب بشعب وناس بأناس آخرين
وعلى ذكر الخطوط نتذكر جميعاً كيف خرج علينا سيف الإسلام والذي استحق لقب (زيف الأحلام) بمشروعه الإصلاحي ذاك الذي ولد ميتاً بعد أن وضع ثلاثة خطوط حمراء عريضة غير مسموح بتخطيها
ويومها وبسبب طيبة هذا الشعب المسالم الذي رفض الدخول في مأزق كالذي نراه اليوم وحقناً للدماء قابل ذلك الخطاب الإصلاحي الواعد "وقتها" بشيء من الأمل المشوب بالحذر
ولكن دون أن يقف كثيراً على هذه الخطوط الحمراء ولا متمعناً فيها بالشرح أو بالتحليل .. اليوم ونحن نشاهد مايحدث من أهوال ومشاهد شاب لها الرضع يتضح لنا مدى خطورة تلك الخطوط في وقتها والتي انكشفت الآن في أحداث الثورة الليبية المباركة ،، يومها قال سيف أن أول خط هو (معمر القذافي) وتفهمنا هذا الأمر فالقذافي لليبيا كان بمثابة آلهة الشمس والقمر والطبيعة وكل شيء..والغريب أن عقدة المشكلة اليوم هو أول خط أحمر فيها ،، الخط الأحمر الثاني كان (وحدة ليبيا وأمنها الوطني) ومرت مرور الكرام دون نقف أمامها كثيراً ماذا يعني سيف بهذه النقطة ولما وضعها بين خطوطه الحمراء فلم يكن أياً من هؤلاء الشباب "المغرر بهم" الجالسين يصفقون على كلماته الوردية يفكر ولول للحظة في شيء اسمه تقسيم ليبيا أو لديه أي طرح من هذا النوع في رأسه .. ولكن في خطاب "الإصبع" الشهير بعد انطلاقة أحداث فبراير ، والذي سقط فيه قناع البراءة والإصلاح ليلبس خودة التهديد والوعيد ظهر علينا سيف غير السيف وزيف غير الواقع مهدداً بتقسيم ليبيا قطعة قطعة .. قبل أن يتوعدنا والده بالمطاردة زنقة زنقة كما هو يفعل مع أبناء زوارة والزاوية وطرابلس اليوم وكما هو يحاول أن يفعل مع رجال جبلنا الغربي الأشم .. وهنا الخطورة في الموضوع.. الرجل يتكلم عن هذا الموضوع منذ أكثر من 7 سنوات منذ أول خطاب شبابي ظهر فيه بعد ذلك السؤال الشهير الذي طرحه وهو يعلم إجابته (ماذا يريد الشباب؟).. ثم ننتقل للخط الأحمر الثالث الذي كان (الدين .. الإسلام ولا للتطرف) ، وهذه أيضاً وبالمتعارف عليه لم يكن لأي ليبي لأن يقف عندها فكلنا نعلم أن الدين في ليبيا هو الإسلام وأن التطرف مرفوض وليس له بيئة خصبة في وطننا المسالم الوسطي.. ولكن اليوم وعند انطلاقة ثورة 17 فبراير ومع استمرار أحداثها تباعاً وبعد أول كلمة يلقيها سيف ومن بعده كلمات وتصريحات لوالده وهو نجدهم يتحدثون لنا عن تنظيم القاعدة والتطرف الإسلامي والتهديد بعدم الاستقرار ، واسطوانة الأمن والأمان
سيف قال في واحدة من لقاءته الصحفية ، هذه الخطوط الثلاثة من يتجاوزها سوف نضربه "بالجزمة" ، يقصد سيضرب الجرذان بجزمته
وللصدف هاهو اليوم يناور في كل مكان ويبحث عن الدول التي تشكل نقاط ضعف حلف الناتو ليخترقه منها بأموال الشعب الليبي التي يملك وبأحلامه ووعوده الزائفة ليلتف على الثورة ويعود من أي شرخ قد يجده في جدارها الحصين ، وبدل أن يغادر ليبيا من الباب الضيق إلى أول مكب قمامة في التاريخ نجده يراهن مع صغار القوم من أوروبا على العودة والتسرب علينا من الباب الخلفي
ولكن شاءت الأقدار أننا وأمام كل ذلك نملك شباباً شجاعاً قوياً صلباً واعياً يملك من الثقافة والفكر مايمكنه أن يقف أمام سيف ووالده وكل من يحاول معهما مجرد المحاولة لأن يجهض حلم كل ليبي وليبية في الحرية وقدموا الدماء الزكية لتطهير هذا الوطن من أكبر خطأ مر عليه في التاريخ ويخلص البشرية من أكبر عبء ثقيل جثم على صدره ، ووصلنا لقناعة بأننا نحن اليوم من يجب أن يضع هذه الخطوط الحمراء ونحن من يجب أن يتكلم عن الخطوط التي إذا تجاوزها هذا الإرهابي فسوف نضربه "بالشلوت" بقعر الجزمة.. الشعب الأبي الذي دفع بمئات بل آلاف الأرواح في سبيل نيل حريته سوف لن يسمح بالالتفاف على ثورته.. فلم تبدأ هذه الثورة لتعود إلى الوراء أو تقف في منتصف الطريق ، فلا يوجد شيء اسمه أنصاف ثورات ، الثورة إذا قامت فهي ستستمر حتى النهاية وإلا فعلى أبناءها أن يحفروا قبورهم بأيديهم
ولكن شاءت الأقدار أننا وأمام كل ذلك نملك شباباً شجاعاً قوياً صلباً واعياً يملك من الثقافة والفكر مايمكنه أن يقف أمام سيف ووالده وكل من يحاول معهما مجرد المحاولة لأن يجهض حلم كل ليبي وليبية في الحرية وقدموا الدماء الزكية لتطهير هذا الوطن من أكبر خطأ مر عليه في التاريخ ويخلص البشرية من أكبر عبء ثقيل جثم على صدره ، ووصلنا لقناعة بأننا نحن اليوم من يجب أن يضع هذه الخطوط الحمراء ونحن من يجب أن يتكلم عن الخطوط التي إذا تجاوزها هذا الإرهابي فسوف نضربه "بالشلوت" بقعر الجزمة.. الشعب الأبي الذي دفع بمئات بل آلاف الأرواح في سبيل نيل حريته سوف لن يسمح بالالتفاف على ثورته.. فلم تبدأ هذه الثورة لتعود إلى الوراء أو تقف في منتصف الطريق ، فلا يوجد شيء اسمه أنصاف ثورات ، الثورة إذا قامت فهي ستستمر حتى النهاية وإلا فعلى أبناءها أن يحفروا قبورهم بأيديهم
إذاً هاك خطوطنا الحمراء الثلاث ياسيف الإسلام واعلم أنه لا تراجع عنها
الخط الأول : أنت وباتك وأي فرد من عائلتكم أو من يمتون لكم بصلة لن تحكموا "زنقة" في ليبيا
الخط الثاني : وحدة ليبيا من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب ، وعاصمتها الأبدية هي طرابلس
الخط الثالث : دم الشهــــداء..ـ
إن كان لديك أي نقطة تريد التفاوض عليها مادون هذه النقاط "ربما" نقبل أن تجلس مع ممثلنا الشرعي والوحيد وتتفاوض معه
انتهت الرسالة
عبدالله علي - طرابلس
100%
ردحذفماذا يعنى بدم الشهداء دم المجرمين من جنوده ومرتزقته وهل الشعب الليبى قطيع من الغنم لتحكمه عائلة المجرم القذافى وبعدها هو يقول بانه ليس رئيسا ولا حاكما ولو كان حاكم او رئيس للوح استقالة على وجهنا بكل وقاحه يلوح استقالته على وجوه الشعب الليبى عليه اللعنة بوجه القبيح قبح الله وجهه هو وابنائه والاصلع ماهى وظيفته حتى يقدم لنا خطوط حمراء ويهدد ويلوح انتم اشعلتم نار وهدمتم ليبيا وقتلتم الشعب فلا رجعة بعد هذا الدمار وسفك الدماء الا بسفك دمائكم ياخونه عليكم اللعنة انتم والقذاذفه والمقارحة والقبائل الخائنة معكم
ردحذفأتذكر أن خطوط سيف الأحمر أيضا. أتذكر كان لي تعليق فيما يتعلق بتلك الخطوط الحمراء.
ردحذفوأشار إلى أن والده والقبيح ، والإسلام -- لا اتذكر واحدة أخرى.
ألا تعتقد أن الإسلام والدك تناقض بعضها بعضا. تتعارض مع أبيك عمل الإسلام وتعاليم الإسلام أيضا لا يسمح والدك أن يكون زعيما. ولذلك ، يجب الدك التنحي وقتل.
je suis un amrocain en france , mon coeur avec vous wallah je rentre tout les jour a aljazeera pour voire les news rabi m3akom
ردحذفهو الي اسمه سيف يا عبيط يا يستعبط علي قول المصريين, وين الليبي اليوم الدي يرضي بتوريث ليبيا بغلاف ديمقراطي والا نسيت خصاباتك بعد شرارة ثورة 17 فبراير ووعيدك لليبيين بالقتل . الليبيين جميعهم يعرفون من هو سيف ومن هو الساعدي الشاد جنسيا ويعرفون كل فرد من افراد عائلة المستبد ومادا فعلوا في ليبيا من اغتصاب للحرية ونهب ثرواتها. اقول لسيف ان مناورتك هدة لا تنطوي علينا ودم شهدائنا في رقبتك انت وعائلتك ومال الليبيين سوف نأخده منكم لاخر قرش وبأدن الله سوف ننتصر عليكم ونرميكم لربالة التاريخ.
ردحذفyes . all the dogs family have to leave libya
ردحذفTripoli is the capital
The blood of men of Libya
otherwise we will not accept anything.
المجد لكل الشهداء ..بحق دمائهم الطاهرة ستكون ليبيا حرة بعد ان غسلها الاحرار وطهروها بدمائهم
ردحذفرامي المنشاوي
الخطوط الحمراء (1) لا القردافي ولا أبنائه ولا أي فرد من قبيلة القذاذفة يحكم ليبيا بعد 17 فبراير
ردحذف(2) أي شخص يداه تلطخت بسفك دم الليبيين لن يحكم ليبيا إلا أن تطلع الشمس من مغربها (3) محاولة تقسيم ليبيا إلى شرق وغرب ولو استشهد 5,999,999 ليبي في سبيل ذلك
هذه هى الحقيقة
ردحذففى ليبيا كان فيه ناس مظلومة نعم
فى ليبيا كان فيه سرقة لثروة الشعب نعم
فى ليبيا كان فيه فساد فى المصالح الحكومية نعم
فى ليبيا كان فيه تاييد للاصلاح والتغيير من سيف نعم
فى ليبيا كان فيه شباب يؤويدون سيف نعم
فى ليبيا كان فيه شعب يكره القذافى نعم
فى ليبيا كان فيه شعب لا يحب ابناء القذافى نعم
ولكن بعد انتفاضة ثورة 17فبراير التى بداءت شرارتها الاولى فى بنغازى سنة2006بعد احراق السفارة الايطاليةبداءالحقد الشعبى على النظام
وبعد خروج سيف على الشعب الليبي وخطاب الاصبح المشهور كره الشعب الليبي عائلة القذافى مهائيا والى غير رجعه ولو ادى ذلك لفناء الشعب الليبي
هذه هى الحقيقة الان الشعب الليبي لن ولن يرضى بغير المجلس الانتقالى بديلا
لن ولن يرضى من غير طرابلس عاصمة لليبيا
لن ولن يرضى بغير دولة دستورية ديمقراطية حرة بكل ماتعنى هذه الكلمة من معنى
والحقيقة التى يجب ان يعلمها الجميع بان راس النظام القذافى هو سبب هذه الجرائم التى جرت على الارض الليبية منذ السبعينات ولا احد غيرة فالاوامر بالقتل منه والاوامر بالاغتصاب منه والاوامر بالتصفية منه
ولهذا ياشعبى العزيز الكريم انتبيهوا بعد ازالة هذه العائلة نهائيا من الحكم تسامحواتسامحوا وليعوض الشعب الليبي كل العائلات على الشهداء والضحايا ولنبداء فى بناء دولتنا الليبية الحديثة من جديد كما نبغى
هذا رائى ولكم التحية والسلام
مواطن ليبيى من سلوق
هذا الصلعة علاش ماخداش شعر من شفشوفةاشكالون هههههههه سحيقة يارب لشكالون وفروخه ووك عليك ياصفية طلعت مرت ولد اليهودية وبنتك عيشة زي اشكالون ههههههههه
ردحذف