الأحد، 4 أكتوبر 2020
عبدالرزاق العرادي : يسقط.. خالد #المشري ..
لن أبكي عليه إذا كان منصبه هو الضحية، فهو في نهاية المطاف خادم للشعب الليبي.. لكنني، لا شك، سأقيم حائط مبكى، وخيمة للعزاء إذا كانت الحقيقة هي الضحية. من هنا حاولت وما زلت أجري اتصالات للبحث عن المعلومة واتواصل مع المؤيد لهذا الرأي أو ذاك أو المخالف له، وأعرض للنقاش ما أتوصل إليه بغية الوصول إلى رأي بشأنه ومحاولة المساهمة في تشكيل رأي عام بخصوصه .. هنا أعرض ما توصلت إليه .. سأبدي اليوم بما جرى ويجري في المغرب، وسأعرض وأبدي رأيي لاحقا بإذن الله فيما جرى في مونترو السويسرية.. للعلم قمت بعدد كبير من الاتصالات حتى توصلت إلى هذه المعلومات.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
رحمك الله صاحبي ورفيقي
رحمك الله صاحبي ورفيقي وان شطت بنا الديار وباعدتنا الغربة اجسادنا ولم تتفارق قلوبنا يوما... نشأنا مع بعض في نفس المدينة في طبرق وكانت اول ...
-
الاخوة بموقع المنارة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نكتب اليكم بخصوص البيان الذي نشرتموه على صفحتكم المذيل باسم المشاشية واولاد ابي...
-
طالب دكتوراه واسمه محمد الباشا من العجيلات عميل ومحرض ويستغل في نفوذه وهو سمسار في الطلبة الليبيين وهو من حرض على المظاهرة المؤيدة لنظام ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق