الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
رحمك الله صاحبي ورفيقي
رحمك الله صاحبي ورفيقي وان شطت بنا الديار وباعدتنا الغربة اجسادنا ولم تتفارق قلوبنا يوما... نشأنا مع بعض في نفس المدينة في طبرق وكانت اول ...
-
الاخوة بموقع المنارة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نكتب اليكم بخصوص البيان الذي نشرتموه على صفحتكم المذيل باسم المشاشية واولاد ابي...
-
طالب دكتوراه واسمه محمد الباشا من العجيلات عميل ومحرض ويستغل في نفوذه وهو سمسار في الطلبة الليبيين وهو من حرض على المظاهرة المؤيدة لنظام ال...
انشالله معانا والفرج قريب باذن واحد احد
ردحذفياناس والله اشكالون مايعرف حاجة اسمها سياسةهذا واحد دموي وبالاحرى دراكولا ياناس لازم من اغتياله لازم من اغتياله الحيوان هو توا زعميته يتكلم علي الحل السياسي وهوقاعد يجمع في المرتزقة وياريت خوتي المحللين ماينسوش ان الحيوان يعطي للمرتزقة في الجنسية الليبية معناها حتى الاسرى الليبين لازم تسئلوه عن القبيلة لانه لوهو ليبي حايقول قبيلته والا فهو مرتزق
ردحذفانك تنادي بالخراب والدمار...فالحرب لا طائل منها واهل المناطق الاخرى (الغير محررة) لا يثقون في الديمقراطية القادمة من الشرق وهم لن يفرطوا في ابنائهم الذين ستتم معاملتهم (كأزلام للنظام) والتهديد المستمر بالانتقام والقتل لن يزيدهما الا ثباتا على موقفهم الحالي بل وبكل قوة وحماس.نحن نرى ان الحل الوحيد لكي تبقى (ليبيا) موحدة و تنعم بالامان هو حلا سياسيا بتوافق جميع الاطراف.
ردحذف3omala
ردحذفإلى صاحب التعليق رقم 3 الذي يقول : " فالحرب لا طائل منها واهل المناطق الاخرى (الغير محررة) لا يثقون في الديمقراطية القادمة من الشرق وهم لن يفرطوا في ابنائهم الذين ستتم معاملتهم (كأزلام للنظام)" هذا كلام مرتجف خائف لأن يديه قطعا ملوثة بدماء الليبيين . إن من لم تتلوث يديه بدماء الأبرياء الشرفاء لا خوف عليه وسوف نقول لهم عند انجلاء هذه المحنة : اذهبوا فأنتم الطلقاء . وعندما يغيب عن المشهد مصاص الدماء القرذافي وعائلته الفاسدة تلك النبثة الشيطانية الشريرة ، وأزلامهم الذين روعوا الشعب الليبي أربعين سنة وشنقوا أباءنا في رابعة النهار في الجامعة وفي رمضان المعظم ، ولم يألوا في مسلم إلا ولا ذمة سوف نحاكم هؤلاء الأنجاس بوجب العدالة والقانون ، ذلك القانون الذي عطله القردافي المجرم ، وسنبين لهذه الطغمة الفاسدة المرتشية أنّ عدالة الثورة أعظم من إجرامهم ودمويتهم .
ردحذفعاشت ليبيا حرة ، وإلى الجحيم ايها الخونة الفاسدون . ليبي مكلوم