tag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post714804922431793629..comments2024-03-23T14:06:07.678+02:00Comments on المنارة للإعلام: مصطفى رزق : ( ملء الكوب المقلوب(الجزء الثانىUnknownnoreply@blogger.comBlogger1125tag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-8075314717122359582011-05-04T08:14:37.109+02:002011-05-04T08:14:37.109+02:00ألى السيد مصطفى رزق. أشكر لك هذا المقال و لقد ارحت...ألى السيد مصطفى رزق. أشكر لك هذا المقال و لقد ارحتني من بعض عناء الفكر فلقد كدت اجزم ان لا احد يفكر في هذه الامور و ان معظم الليبيين تنازلوا عن حقهم الطبيعي في التفكير الايجابى و استسلموا لفكرة " التطبيل" لمن " يستيقظ باكراً و يذهب ليدلى بتصريحٍ و ان غير مسؤؤول او منطقي على الفضائيات ليضمن مكاناً في المجليس الانتقالي" . لقد ارحتني يا هذا و انزلت عن كاهلى بعضأ من الهم إذ شاركتنى التفكير. انا فقط استغرب كيف نشرت لك المنارة هذا؟ عندما كتبت في ذلك لم ينشروا لي و تفاجات بمقال لمحرر المنارة بعد ذلك بيومين مفاده ان اي انتقاد لاداء المجلس او تعرية للمتخاذلين هو طعن في الثورة. نعلم و تعلم ان ذلك لا يخرج عن صفة " التطبيل" و ان بصوتٍ خافت. فهم قد اصبحوا يشكل او بآخر ينشرون لبعض الاسماء مهما كانت المادة المكتوبة و ينقون ما لا يتعارض و توجهاتهم التى يعتبرونها صحيحة من وجهة نظرهم و هم بذلك لا يقومون الا بإقصاء الرأي الاخر ، كما اورد الدكتور جمال بادي في أحد مقالاته على المنارة. لكنني الان عرفت ان ليبيا ما زالت بخير و انها ستمضي قدماً مهما حاول البعض "فرملتها" لتكون الثورة على مستوى فهمهم للامور و مصالحهم السياسية.<br />عبد الله الزاويghthttps://www.blogger.com/profile/18086607037478006825noreply@blogger.com