tag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post5501493059660175418..comments2024-03-23T14:06:07.678+02:00Comments on المنارة للإعلام: د. أحمد سعيد : ثورة بلا رأسUnknownnoreply@blogger.comBlogger5125tag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-9717870044130266242011-09-14T18:49:51.816+02:002011-09-14T18:49:51.816+02:00هذا الرجل من نوع الذي لا يعجبه العجب ولا الصيام في...هذا الرجل من نوع الذي لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب، ويبدو أن خلاصة كلامه لليبيين: ( لوكان خليتو القذافي خيرلكم من هالخللطة العجيبة). الليبيون هم الرؤوس. انتهى عهد الرؤوس الفردية المتسلطة.أحمدhttps://www.blogger.com/profile/14376392571845554429noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-68874643135247956532011-09-06T04:40:10.620+02:002011-09-06T04:40:10.620+02:00الشباب الى تحكى عليهم قاموا باعظم ثوره فالتاريخ مو...الشباب الى تحكى عليهم قاموا باعظم ثوره فالتاريخ موش كيفك كملت عمرك تخرط برا مادرت شىانس البرغثىhttps://www.blogger.com/profile/03119907309330447665noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-11500020287169113352011-09-05T23:57:42.007+02:002011-09-05T23:57:42.007+02:00انا شايف انك متحامل على الشخصيات التى ذكرت
وانى لا...انا شايف انك متحامل على الشخصيات التى ذكرت<br />وانى لاشعر متيقنا انك احد انصار تيار اخر موجود ويريد ان يستاثر بالامور ...حنانيك يا مولاناsalhttps://www.blogger.com/profile/09664381843819692391noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-20393957626614498652011-09-05T17:29:06.403+02:002011-09-05T17:29:06.403+02:00"هذا المقال ليس للنقد من أجل النقد"
صحي..."هذا المقال ليس للنقد من أجل النقد"<br /><br />صحيح بل للتدمير والفتنه <br />كل الليبيين خونه وشيوعيين الا انت راجل ووطني === لعنة الله على الفتانين فى الدنيا والاخرة<br /><br />د احمد بريطانياahmedhttps://www.blogger.com/profile/14865409238378211759noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7519742842753765027.post-7686904839080244582011-09-05T16:18:49.536+02:002011-09-05T16:18:49.536+02:00لايعيب الرجل اذا كان شيوعيا اوعلمانيا اواسلاميا او...لايعيب الرجل اذا كان شيوعيا اوعلمانيا اواسلاميا او يساريا او يمينيا فلا نحكم على الناس بسبب اتجاهاتهم فكلها تيارات اصيله افرزها التاريخ نتيجه الصراع السياسي فيجب الانختزل الثوره فى بعض الثوار او بعض الشباب اوالائتلافات ونقع فى خطيئه الاقصاء التى عانينا منها جميعا فى مرحله الاستبداد والفساد فليبيا للجميع وتسع الجميع والمصلحه العليا تستدعي ان الجميع يعمل من اجل الوطن وان نأجل الخلافات وان نبتعد عن لغه التخوين والاقصاءازنينhttps://www.blogger.com/profile/02138331078613333427noreply@blogger.com