وهو عارض نفسي يصيب الانسان الذي يتعاطف مع الذي يريد  او قام فعلاًَ بإضطهاده او أسره وجاء ‏هذا الاسم من حادثة في العاصمة ستوكهولم في العام 1973 م عندما قام بعض اللصوم بمحاولة سرقة ‏بنك وقامو بأختطاف رهائن لأتمام العملية وعندما جاءت الشرطة لتحرير الرهائن رفضت الرهائن تسليم ‏المجرمين للسلطة حتى أن سيدة مختطفة رأوها عبر الكاميرة وهي تحتضن وتودع المختطفين بحب وحنان ‏شديدين وهذا ما يتعرض له أصحاب العنف والاستغلال المادي والنفسي والمعنوي فتجد الكثير من أزلام ‏النظام الشمولي الليبي ورغم كفر وعدم جدوى